للأشخاص الذين يعانون الكيس الكلوي، قد يكون تشخيص البروتين في البول. ثم كيف يمكن أن يحدث؟ وكيفية القضاء عليه بشكل فعال؟ ابدأ القراءة ويمكنك العثور على الجواب.
أولا، نحن بحاجة لتشكيل فهم أساسي حول اثنين من العوامل. البروتين في البول، والمعروف أيضا باسم بروتينية، لافتة شيوعا من الفشل الكلوي. الكيس الكلوي، ويشير إلى الحقائب مملوءة بسائل جولة صغيرة في الكلى.
كيف تحدث بروتينية في المرضى الكيس الكلوي؟
في انها مرحلة مبكرة، والخراجات الصغيرة وهناك عادة أي أعراض. تدريجيا، فإن الخراجات زيادة في كل من الأعداد والأحجام. ثم الخراجات الموسع سوف تضطهد أنسجة الكلى المجاورة وتسبب ضررا على الكبيبي. ونتيجة لذلك، فإن وحدات الترشيح سيتم شوه دعا الكبيبي ومواد مفيدة بما في ذلك البروتينات قد تسرب في البول، مما يؤدي البروتين في البول.
كيفية القضاء على بروتينية في الناس مع الكيس الكلى؟
أن يكون لها سيطرة جيدة من بروتينية، ونحن أساسا إدخال الطريقتين التاليتين:
الدقيقة الطب الصيني Osmotherapy: كما بدعة من الطب الصيني التقليدي (TCM)، وهذا التركيز العلاج على حد سواء الخراجات انكماش وإصلاح الكلى واختلال. وخلال الدورة، والمرضى الذين يحتاجون فقط إلى الاستلقاء في السرير مريح، ويقول المرضى يشعر هو تماما مثل التدليك.
من خلال تعزيز الدورة الدموية، وتغيير الضغط الداخلي والخارجي من الجدران الكيسي، والحد من تفاعل التهابي وتوفير المواد الغذائية للالكلى التالفة، سيتم تقلصت الخراجات الموسع إلى الحجم المثالي وسيتم تخفيفها بروتينية. الأهم من ذلك، يمكن أن تساعد في استعادة وظيفة الكلى. مزيد من المعلومات حول هذا، يمكنك أن ترسل لنا رسالة بالبريد الالكتروني: kidneyfight@hotmail.com وسوف نقوم بالرد عليك الجواب راض في أقرب وقت ممكن.
التغييرات الغذائية: اتباع نظام غذائي متوازن أيضا أن تلعب دورا هاما في تخفيف البروتين في البول. بشكل عام، يمكن تناول كمية من البروتين تكون 0.6-0.8g / كغ يوميا. لكن، وكما تختلف الحالة، يجب أن تكون كمية محددة مختلفة. وفي الوقت نفسه، من الملح المنخفض الصوديوم، والفواكه والخضروات الطازجة، وما يمكن أن يساعد أيضا في تخفيف عبء العمل على الكلى. إذا كنت مهتما في هذا، يرجى التحدث مع الطبيب لدينا المهنية على الانترنت مباشرة.
إذا كنت تعاني الكيس الكلوي وبروتينية، ونحن دائما هنا لتقديم المساعدة. أي شيء غير واضح، ورحب بكم في ترك لنا رسالة أدناه. حظا سعيدا!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق